البرد
..على ضفاف النيل يصبح الشتاء أشد قسوة
.. قالت لي وهي ترتدي معطفي !.. فلنذهب إلى بيوتنا .. واتجهنا صوب محطة الميني باص
.. نظرت إليها وقد انكمشت بداخل المعطف الثقيل .. وقلت : يوماً سأبتاع مثل هذه السيارة
..
وعند بيتها ودعتني بجمالها الشفاف وتركت لي المعطف .. وعندما إرتديته ملأت كياني رائحة عطرها
!فضممته بالأكثر كي أتقي لسعة البرد
..
واليوم ، بعد عامين ، إبتعت السيارة التي قلت عنها .. وعندما عدت إلى منزلي وفتحت الدولاب
..وجدت المعطف القديم ما زال يضم عطر تلك الأيام التي إنقضت
!! .. وبقية الأحلام التي بترت
4 Comments:
rei7et el 3etr el gameel
betfou7 men west el 7erouf
Ra2ei2aa gedan
Fady w
vraiment c est une bonne histoir impréssionante ....chaqu un peut la imaginer de sa façon
la pluis .. le froid .. le parfun qui vous donne envi de parcourir la vie ...la voitur le but qui as révé de réalisé mais lors de sa réalisation est devenu sans valeur
bon continuation
de la^part de marocainefidèle
mon msn c est jihanmail@hotmail.com
مش المينيباص كان أحسن من السيارة.
رقيقة جداً.
هذا من اجمل ما قرائت
تقبل مرورى
اخوك الصغير
موقع نادى الزمالك تيم
Post a Comment
<< Home